شباب كوووول
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
شباب كوووول
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
شباب كوووول
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
شباب كوووول


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  

 

 خلق النار الجزء الرابع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كاريزما
عضو متميز



عدد المساهمات : 68
العمر : 39
أعلام الدول : خلق النار الجزء الرابع  YemenC
خلق النار الجزء الرابع  Accoun10
تاريخ التسجيل : 05/03/2010

خلق النار الجزء الرابع  Empty
مُساهمةموضوع: خلق النار الجزء الرابع    خلق النار الجزء الرابع  Emptyالإثنين نوفمبر 01, 2010 6:30 pm

أوصاف النار



تعال معي نفتش المصحف ونقلب أوراقه ونتلو آياته مع مرورنا على الآيات ستلاحظ وتقرأ العديد من الآيات التي تكلمت عن النار وتحدثت عنها وصورتها حتى كأنها ماثلة للعيان. وكذلك الجنة. ستقرأ كل ذلك وستجد أن الأسلوب القرآني قد راعى الجوانب النفسية للمخاطب فالإنسان يؤثر فيه جانب الترغيب والترهيب إلى حد يجعله يسيطر عليه ويسير حركاته بل وأفكاره وخواطره .

ولو تمعنا قليلاً في وصف النار لوجدنا أن الله سبحانه وتعالى قد وصفها في كتابه ووصفها نبيه صلى الله عليه وسلم وصفاً دقيقاً بين فيه مكانها وحجمها وحرارتها وأسمائها. ودركاتها وأوديتها وأنواع العذاب فيها ومن يدخلها وأوصاف الداخلين فيها. كما بين كيفية النجاة منها ومع ذلك الوصف الدقيق نقول أن هذا الوصف ما هو إلاَّ لتقريب البعيد ولقياس الغائب على الُمشاهَد تقريباً للأذهان وتحقيقاً للمقصود من الوصف " ﴿ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ﴾ [ الزمر: من الآية16].

ولو وُصِفَت النار بأوصافها الحقيقية لما بلغت أفهامنا ولما استوعبنا هذه الأوصاف .

ولو سألتك عن أوصاف الجنة لقلت لي أيضاً أوصافها لتقريب المعاني ومن هو أفضل من يصف الجنة أليس الله وكذلك نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فما هو أعظم وصف وصفها به رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!!!

ألم يصفها بقوله: "فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر"(12) جعلنا الله جميعاً من أهلها .

فهل يمكن أن نسحب هذا الوصف الذي وصف الرسول به الجنة ونصف به النار فنقول مثلاً فيها من العذاب ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ؟!!! هذا تساؤل يحتاج إلى بحث وإمعان نظر لكن ما نستطيع أن نجزم به أن عذاب النار أكثر بكثير من أن يكتب في ورقات.

وأن أوصاف النار في القرآن والسنة ما هي إلا تقريبية: فوصفت بأوصاف وتحدث عنها بشكل بسيط تقريباً للأفهام ولتحقيق مقصود الشارع سبحانه وتعالى " ﴿ ذَلِكَ يُخَوِّفُ اللَّهُ بِهِ عِبَادَهُ يَا عِبَادِ فَاتَّقُونِ ﴾ [ الزمر: من الآية16].

فلو وصف خبير فلكي لشخص أميَّ الأقمار الصناعية وتركيباتها ووظائفها وطريقه عملها لما استطاع فهم شيء كذا لو وصف خبر معامل لأخر لا يعلم عن المعامل الكيميائية والفيزيائية المتخصصة في صنع الذرة والرؤوس النووية. لما استطاع أن يفهم طبيعة هذه المعامل وتلك النظريات فإن كان هذا الرجل ساذجاً متطاولاً فلا شك أني وإياك سنراه يحاول الظهور بمظهر العالم الخبير ويبدأ في الانتقاد !!!

لماذا وضع هذا الأنبوب بهذا الشكل المتعرج ؟!! وبهذا الحجم الصغير ؟ وما تلك الأطباق ألم يكن من الأفضل لو كان هذا المعمل في وسط المدينة ليسهل إمداده بما يحتاج من مواد ؟ ثم لماذا الإضاءة في تلك الزاوية خافته ؟ ألا يدل ذلك على ضعف المولد الكهربائي وعدم اهتمام المسئول ؟!! ولما تلك الأجهزة وبذلك الشكل لو وضع بعضها فوق بعض لا تسع المكان وسهلت الحركة فيه ؟

وبهذا يحكم الجميع على ذلك الرجل بالجهل ومن الخبراء من ينظر إلى هذا الرجل نظرة إشفاق على جهله وعدم إدراكه ومنهم من ينظر إليه نظرة تهكم واستهزاء وسخرية على تطاوله وتعالمه .

فإذا أراد أحدنا أن يقرب معنى لأخر لا يعرف ذلك الشيء فإنه لاشك أنه سيحاول اختيار ألفاظ معروفة عند المخاطب يستطيع من خلالها إيصال ذلك المعنى. ولو تكلم بالألفاظ العلمية وبأسلوب عالي لما استطاع أحد فهمه .

كما ينبغي أن يكون الوصف دقيقاً لاسيما في الأمور الغيبية فإن الحديث عن الغيب يتطلب وضعيه خاصة وإلمام شامل حتى لا يقاس الغائب على الحاضر وهذا فيه ما فيه من المخاطر .

وأجد هنا مناسبة لإخبارك بمثال كثيراً ما يردده فضيلة الشيخ عبد المجيد الزنداني حفظه الله تعالى في القياس الفاسد للأمور الغيبية على الحاضرة فيقول :

لو أن أعرابياً (يعيش في صحراء أو رجل يعيش في أحراش الغابات لا يفقه شيئاً من أمور الحضارة) دخل مدينة من المدن وراء المذياع وسمعه ينقل الأخبار والمنوعات فدهش وذهل وعاد إلى قومه فقال لهم : رأيت وسمعت الحديد يتكلم !! ثم مات هذا الرجل. ماذا تتوقع أن يحدث ؟ أترك الإجابة للشيخ الزنداني : الذي يقول في معنى كلامه لاشك أن هؤلاء القوم الذين لم يروا المذياع والذي يعتبر بالنسبة لهم غيباً سيتناقشون في أمر صاحبهم ومخبرهم رجل صادق لا يكذب. ولكنه وصف لهم وصف جزئي للمذياع. فمنهم من سيقول مادام الحديد يتكلم فيلزم أن يكون له لسان يتكلم به وإذا كان له لسان فيلزم أن يكون له فم. وما دام أن له فم فهو حي يحتاج إلى الغذاء فيلزم أن يكون له جهاز هضم وعلى هذا يلزم أن يكون له جهاز إخراج .

ولأنه يتكلم لأي يحدث غيره فمعناه أن غيره يحدثه فيلزم أن يكون له جهاز سمعي فله إذن أذن أو أكثر ويلزم... ويلزم .. ويلزم .... حتى جعلوا من هذا المذياع إنسان لماذا لأنهم قاسوا الأمر الغيبي على المشاهد. وكان هذا نتيجة الوصف القاصر. فلوا أن من وصف لهم ذلك المذياع شخص متخصص يشرح مكونات هذا الجهاز وطبيعة عمله ويمثل ذلك بأمثله معروفة لديهم وبألفاظ سهله معانيها واضحة عندهم لما تصوروا ذلك التصور ولا ألزموا ذلك الجهاز بتلك اللوازم .

وبعد هذه المقدمة التي أخشى أن أكون قد أطلت عليكم بها والتي رأيت أنه لابد منها. نبدأ حديثنا عن أوصاف النار .

أولاً : أسماءهـا

ذكر الله سبحانه وتعالى للنار عدة أسماء. كل إسم للنار هو صفه لها ولأحوالها. فمن أسمائها .

1- النار : قال تعالى: ﴿ وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ ﴾[ فصلت:19].

= = ﴿ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً ﴾[ النساء: من الآية56]

= = ﴿ لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ ﴾[ الزمر: من الآية16].

= = ﴿ وَإِذْ يَتَحَاجُّونَ فِي النَّارِ ﴾[ غافر: من الآية47].

وقال صلى الله عليه وسلم : "ناركم هذه جزء من سبعين جزء من حر جهنم.."(13) .

2- جهنم وقد ورد في القرآن أكثر 75"مرة" منها :

قال تعالى : ﴿ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ ﴾[ البقرة: من الآية206]

= = : ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾[ آل عمران:12] .

= = : ﴿ مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ ﴾[ آل عمران:197] .

= = : ﴿ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً ﴾[ النساء: من الآية55].

= = : ﴿ وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالأِنْسِ ﴾[ الأعراف: من الآية179] .

هذه هي الآيات التي وردت في جهنم وتعال معي الآن لنرى ما قاله أهل اللغة فيها :

قال ابن منظور في لسان العرب :

الجهنام : القعر البعيد وبئر جهنم وجهنام بكسر الجيم والهاء. بعيده القعر .

وبه سميت جهنم لبعد قعرها …. جهنم من أسماء النار التي يعذب الله بها عبادة(14) .

وبه قال الجوهري(15), وقال الفيروزبادي : "وجهنم كمعلس بعيده القعر"(16) .

3- الحطمة : ومن أسماء النار الحطمة:

قال تعالى : ﴿ كَلاَّ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْحُطَمَةُ ﴾[الهمزة: 4, 5].

وعند قراءتي لمعاني كلمة حطمة في قواميس اللغة وجدت المرتضى الزبيدي في كتاب تاج العروس يقول في معانيها : "والحطمة الشديدة من النيران تجعل كل شيء يلقى فيها حطاماً. أي متحطماً متكسراً. وقوله : ﴿ كَلاَّ لَيُنْبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ ﴾[ الهمزة:4]

" هو اسم لجهنم نعوذ بالله منها لأنها تحطم ما يلقى فيها. وهو من أبنية المبالغة .

وفي الحديث "رأيت جهنم يحطم بعضها بعضاً " أوباب لها, وكل ذلك من الحطم الذي هو الكسر والدق"(17).

وقال الفيروز بادي في القاموس المحيط : "ما تحطم غيظاً وتلظى"(18) .

4- السعير : وقد وردت في القرآن أربعة عشر مرة منها :

قال تعالى : ﴿ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيراً ﴾[ النساء: من الآية55].

وقال تعالى : ﴿ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيراً ﴾[ الإسراء: من الآية97].

وقال تعالى : ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيراً ﴾[ الأحزاب:64].

5- سقر : وردت في القرآن أربع مرات قال تعالى : ﴿ يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ ﴾[ القمر:48] , وقال تعالى: ﴿ سَأُصْلِيهِ سَقَرَ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ ﴾[المدثر: 26, 27] , وقال تعالى: ﴿ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ ﴾[ المدثر:42].

فهذه سقر قال عنها المرتضى "الساقور : الحر قيل وبه سميت سقر. وقيل الساقور الحديدة تحمى على النار ويكوى بها الحمار(19) .

وسقر : إسم من أسماء جهنم … وسميت النار سقر لأنها تذيب الأجسام والأرواح من قوله سقرته الشمس أي أذابته(20) .

وقال ابن منظور : سقرته الشمس تسقره سقراً لوحته وآلمت دماغه بحرها وذكر ما ذكره الزبيدي"(21).

لظى : قال تعالى : ﴿ كَلَّا إِنَّهَا لَظَى * نَزَّاعَةً لِلشَّوَى ﴾ [المعارج: 15, 16] .

قال تعالى : ﴿ فَأَنْذَرْتُكُمْ نَاراً تَلَظَّى ﴾[ الليل:14] .

قال في القاموس المحيط : اللظى النار أو لهبها ولظى معرفة جهنم .

ولعلني أكون قد أطلت بعض الشيء في المعاني اللغوية لأسماء النار لكني ذكرتها إتماماً للفائدة, نعود إلى موضوعنا في وصف النار.

وقبل أن نتحدث وإياك حول هذا الوصف تلاحظ معي دقة الوصف بل وهو له فهو يتحدث عن أبوابها ولون نارها وعمقها وأوديتها وأنواع العذاب فيها كما أنه وصف الجزء الخارجي منها ووصف خزنتها. وذكر حوارها مع ربها فما رأيك في قراءة لبعض الآيات التي وصفت النار لنتأمل سوياً تلك الأوصاف قال تعالى : ﴿ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ * لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ﴾[الحجر:43, 44], وقال الله تعالى: ﴿ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ * تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ ﴾[المؤمنون:103, 104], وقال الله تعالى: ﴿ يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ﴾[ قّ:30].



وصف النار



في حديثنا عن النار نستحضر قول الله تعالى: ﴿ وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضاً ﴾[ الكهف:100] ونقول إن هذا العرض يوم القيامة قد سبقه عرض قبله في الدنيا وذلك بما أورده الله من الآيات البينات التي بينت النار أعاذنا الله جميعاً منها – فقد تكلم عنها ووصفها بدقة متناهية. فتعال معي لنتأمل في هذه الأوصاف ولنعرف حقيقة هذه النار لنبعد أنفسنا عنها. فزيادة العلم بهذا المخلوق تجعلنا نعطيه حقه من الخوف والابتعاد عنه .

وإذا كان قد قيل قديماً : الإنسان عدو ما يجهل فأني في هذا المقام وفي هذا الموضوع أرى العكس فالإنسان عدو ما يعلم وكلما زادت معرفته وزاد علمه بالنار وطبيعتها وخصائصها زاد من عدائه لها .

ولا أعني العداوة العداء المتعارف عليه بين الناس وإنما أعني البراء منها والخوف والحذر والكراهية والبغض وغيرها من الأوصاف التي تؤدي الهرب من النار والفرار إلى الله ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾[ الذاريات:50].

فيتحقق الفوز العظيم بالنجاة من النار﴿ فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ﴾[ آل عمران: من الآية185] ولكن هذه الكراهية لا تكون لذات النار فهي مخلوق خلق لحكمة يؤديها لكن نكره الأعمال التي تؤدي بنا إليها .

إن الله سبحانه قد شق البحر لسيدنا موسى عليه السلام وجعل ذلك معجزة له. وشق البحر لسيدنا محمد شقاً معنوياً بما أوضح وبين من المعلومات عن البحر من سطحه إلى قعره .

وكما حصل هذا الشق في البحر لسيدنا محمد فقد حصل شقاً أخر في النار فوصف الله النار وصفاً دقيقاً في مظهرها الخارجي في دركاتها وفي صفات كل دركة وأحوال أهلها, وفي شررها ودخانها في أبوابها وخزنتها في سلاسلها وأغلالها. في حياتها وعقاربها في جبالها وخنادقها في سعتها طولاً وعرضاً وعمقاً في جبالها وأوديتها. في غطائها وسرادقها .

فلنحاول وبحذر شديد أن نعرف بعض هذه الأوصاف :



الوصف الخارجي للنار



ذكر الوحي – الكتاب والسنة – أوصافاً للنار من هذه الأوصاف ما هو داخل جهنم كالشرر واللهب والجبال وأنواع العذاب. ومنها ما هو خارجي كالعنق والنظر والسمع والكلام. وغيرها – وغيرها من الصفات المعنوية كالغيظ .

وسنرى هذه الصفات واحدة تلو أخرى .


اللهم قنا عذاب النار وكل ما يقربنا من عذاب النار ..امين امين
يا رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
خلق النار الجزء الرابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خلق النار الجزء الثانى
» خلق النار الجزء الثالث
» خلق النار الجزء الاول
»  حديث(يدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار)
» حمل فيلم الرجل العنكبوت الجزء 3 - spider man 3+ مترجم +وضوح عالي DVD

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب كوووول :: المنتدي الإسلامي :: المنتدي الإسلامي العام-
انتقل الى: